MK Clinic

لمن تُجرى عملية تكبير الثدي؟

النساء فوق سن 18 عاماً، الراغبات في الحصول على صدر مشدود ذو حجم طبيعي.

ماهي غرسات الثدي؟

غرسات الثدي هي حقن خاصة، يتم حقنها داخل الثدي من أجل تكبيره أو إعادة تشكيله. وتصنع عادة من السيليكون أو المحلول الملحي أو أي مركب آخر.

ونحن في MK نستخدم في عياداتنا نوعين من غرسات الثدي:

السيليكون:

هو أكثر غرسات الثدي شيوعاً. ونظراً لخصائصه المفضلة، فهو آمن جداً ويعطي مظهراً طبيعياً. وتكون الغرسة مملوءة بهلام من السيليكون، مع غلاف خارجي من السيليكون.

الغرسات الملحية:

تحتوى الغرسات الملحية على محلول مالح، يوضع داخل غلاف من السيليكون المطاطي.

جميع غرساتنا في MK آمنة 100٪. ويمكن طلب استشارة أحد خبرائنا في عيادة MK  لمعرفة الخيار الأفضل.

ماذا يحدث أثناء عملية تكبير الثدي؟

قبل العملية، يقوم الطبيب بمناقشة حجم وشكل الغرسة للحصول على النتيجة الطبيعية المرغوبة.

أثناء العملية، يقوم الجراح بإجراء شق تحت الثدي، لإدخال الغرسة عبره. وتوضع الغرسة إما تحت أنسجة الثدي، أو تحت العضلة الصدرية التي يقع فوقها الثدي، اعتماداً على شكل وحجم الثدي.

إذا تم اختيار عملية تكبير الثدي بواسطة نقل الدهون، فعندها لا حاجة لأي غرسات صناعية.

تكتمل النتائج النهائية بعد عدة أشهر.

ماهي إجراءات التعافي؟

بعد العملية، يلزم ارتداء حمالة صدر مخصصة لمدة 6 أسابيع، وضمادة مرنة لمدة 3 أيام تقريباً.

بعد عدة أشهر، تتعافى الندبة تماماً وتختفي تقريباً.

من الضروري الابتعاد عن التمارين البدنية ورفع أو دفع الأشياء الثقيلة لمدة أسبوعين على الأقل.

يقوم أحد الأخصائيين لدينا بمتابعة الحالة الصحية لمدة تتراوح من 3 إلى 6 أشهر.

توفر عيادات MK حزمة طبية مجانية لتسريع فترة التعافي وتجنب المضاعفات الجانبية.

عادة ما تكون فترة التعافي من عملية تكبير الثدي قصيرة.

شد الثدي

ماهي عملية شد الثدي؟

هي عملية جراحية تعطي الثدي شكلاً أكثر ثباتاً وجاذبيةً، وذلك بإزالة الجلد الزائد والمترهل، وإعادة تشكيل أنسجة الثدي من جديد.

في حالات محددة، تشمل عملية شد الثدي، إعادة تموضع الحلمة والهالة طبيعياً. كما يمكن وبتقليل حجم الهالة الكبيرة، منحه مظهراً طبيعياً متناسقاً.

يمكن دمج عملية شد الثدي، مع تكبير الثدي. حيث يتم إجراء نقل الدهون أو زرع الغرسات.

تهدف عملية شد الثدي، إلى تحسين مظهر ثديي المرأة، وزيادة ثقتها بنفسها، وتمكينها من ارتداء حمالات الصدر وملابس السباحة، دون الإحساس بأي قلق أو إحراج.

لمن تُجرى عملية تكبير الثدي؟

النساء اللاتي يعانين من ترهلات في الثدي بعد فترة انتهاء الحمل والرضاعة الطبيعية. حيث يمكن لعملية شد الثدي، معالجة تلك التغييرات، واستعادة مظهر أكثر جاذبية.

النساء ذوات الثدي المترهل نتيجة الشيخوخة.

النساء اللاتي تعرضن لفقدان كبير في الوزن. حيث إن فقدان الوزن، يعني فقدان حجم الثدي. وتساعد عملية الشد، على استعادة الثدي لشكله، فيصبح أكثر ثباتاً وجمالاً، عبر إزالة الجلد الزائد.

النساء اللواتي يعانين من ترهل الثدي منذ سن المراهقة، ويرغبن في الحصول على ثدي ذي قوام ثابت وشاب.

ماهي تقنيات شد الثدي؟

يعتمد فريق MK  الطبي، على تقنيات متنوعة لعملية شد الثدي، التي تختلف فيها أنماط الشقوق الجراحية. ويتم اختيار التقنية ونمط الشق، بناءً على الأهداف الشخصية، ورغبات المريض، وكمية الجلد الزائدة في الثدي، ونسيج الثدي الموجود. وهذه التقنيات هي:

إجراء الشد الهلالي:

يتم اتباع هذا الإجراء، عند الحاجة إلى تصحيح ترهلات بسيطة، وإزالة كمية صغيرة من الجلد الزائد. ويترك الإجراء ندبة ضئيلة تختفي بالكامل بعد العملية.

إجراء شد محيط الهالة:

يهدف هذا الإجراء أيضاً، إلى تصحيح الترهلات الخفيفة. ويعتبر هذا النوع من الإجراءات فعالاً في تصغير حجم الهالة. وتتكون بعد العملية ندبة صغيرة على حافة الهالة.

الشد العمودي:

يعتبر هذا النوع من الشد أكثر شمولاً. إذ يتم إزالة الجلد الزائد، وإعادة تشكيل الثدي بالكامل، ليترك خلفه ندبات صغيرة يسهل إخفاؤها ضمن الثنايا الطبيعية للثدي. ويستخدم هذا النوع بشكل شائع. ويتم استخدامه للنساء اللاتي يعانين من ترهلات كبيرة في منطقة الثدي.

الشد على شكل T المقلوب:

يتضمن هذا النوع إعادة تشكيل كاملة للثدي، مع تغيير حجم الحلمة وموقعها.

ماذا يحدث بعد العملية؟

في الحالات الطبيعية يمكن حدوث بعض التورم، الذي قد يستمر لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أشهر كحد أقصى.

ستكون هناك ضرورة إلى ارتداء حمالة صدر خاصة، لضمان الحصول على أفضل النتائج، مع الحد الأدنى من المضاعفات.

يوصَى بشدة، أخذ راحة لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، ويمكن العودة إلى النشاطات الطبيعية بشكل تدريجي.